--------------------------------------------------------------------------------
بكلامي لاتملون وان ارى ردودكم لما نثرت
انتصف الليل وأنا ما زلت هنا أقلب في صفحات المنتدى
وكــأن ليس لي سوى تلك الأركان التي ارمي بحملي عليها
بردودي وأنين حزني في بضع حروف صامته متخفيه خلف
هموم الحياة بماتنزف بها أقلامكم..عجبا..اراني اهذي
وأعلم قد لا يروق لكم إنما صمتي بات يجرحني
وطاق بالآآآه ضرعا ً عذرا بالله دعوني...
افرغ ما في داخلي من هموم , وحزن
صرخااات من اعماق جوفي تأتيكم وهي كعمق البحار مظلمة
وكالفضاء واسعه ,,,تحلق طيوري في سماء الحياة لتقتبس
مشاهد بتاراها في كل مكان وفي كل لحظه تهتك بقلبي
المسكين وتحرق دموع في عيني لا تجف أبداً.....
(( يادهري لاتحملني البلاوي انا المجروح ما لاقي الي يداوي)) وهذه العباره التي بت ارددها من كثر ما اكتم بداخلي من ......!!!
هذه هــي الحيــاة
اليوم دمعة تحترق بالآحزان
وتطوي معها كل معنى
للسعادة والفرح
بل هي ابتسامة بريئة تصنع من اليأس
أمل في سماء الطموح بشموخ التقدم
والنجاح .....
وفي دقائق تمسيك علىرصيف الحرمان
في زمن مشوة دون ملامح ولاجذور..
قسوة وظلم وبتات هموم بحجم الجبال
الساعات تحت شعار الصبر والإنتظار
لنصر مجهول الهوية..لتصبح
الحريه قصة بلاعنوان...
((واقووول سويت يادنيا العجب كافيني حرمان وتعب كافي علي عمري انهدم واقع وهو اصلا سراااااااااب))
طفولة رسمت حزنها بألسنة بلهيب النار
تنادي الأمل علها تحظى بلحظة لتبصر من خلالها
النور على ما خلف ذاك السور الذي قطع بين
الحلم والحقيقة ...حقا ً انه عمق الالم.....
::
::
شفاه تدميها الأوجاع وهي قانتة ما بين الصمت
والحيرة تنتظر البوح دون جدوى فالجراح
كانت من أقرب قريب
صفاء ...ونقاء ...لا وجود له اليوم إلا في
"""عذوبة الماء """
ويحك يا زمن أهذه هي النهاية على عتبة لـباب قديم
يكسيه التعب والوهن...تضحية لمن لا يستحق فعلا ً
وليتك تفهم ""كما تدين تدان""
يقولون يا بحر إنك غدار مخطئون...
أقول: وبصوت عال ٍتخونــه
الأهات إنك الصديق ا لذي تغسل الهموم..
طويلة المسافة ..وبين طياتها تتبعثر الخطوات واين المساااار الذي نخطو اليه اهو مجهوووول ام لانراه بشكل لبعد المسافات ومانعانيه من تعب والم وحسراااااتّّّّ!!!!
بسؤال مجروح هل قاربت النهاية..؟!للأسف ما زلت في البدايه ترى كيف
هي النهاية..؟!
ادم 22
م
ن
ق
و
ل
للامانه العلميه